تكريم رائع لرجل محال للمعاش وليس مرقى لمنصب بحب من القلب للقلب لا لمصلحة
تابع التغطية :عبدالعظيم المسلم أشمون في 30 أكتوبر2008م غرة جماد أول 1428هجرية
في إحتفال شعبي مهيب مثل لمسة وفاء خالية من النفاق كرم شعب أشمون اللواء أبو المعاطي الدكروري الرئيس الأسطوري لمركز ومدينة أشمون رقم 17والذي تولى رئاسة المدينة في الفترة من سبتمبر 2001 إلى نهاية عام 2005والذي حول أشمون أثنائها من أسوء مدينة لأجمل مدينة غير عاصمة محافظة ورقي بعدها لسكرتيرمساعد ثم لسكرتير عام محافظ المنوفية حتى بلوغه السن القانويةنوفمبر2008 واللواء أبو المعاطي من مواليد محافظة الدقلهية إلتحق بالقوات المسلحة وشارك في حرب أكتوبر وظل بالخدمة حتى حصل على رتبة لواء ثم انتقل لجهاد مدني آخر فاخترته القيادة السياسية ليكون رئيسا لمجلس مدينة أشمون وكان إختيار موفقا حيث وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ليدخل بأشمون التاريخ ويحفر لنفسه مكانا في عقل ووجدان كل أشموني وبعد مرور مايقرب من ثلاث سنوات تركت أشمون بدون رئيس مدينة يملاء فراغ تركه الدكروري الذي تغنى شعب أشمون باسمه ويترحموا على أيامه
فكرة التكريم
تبنى مجلس إدارة نادي أشمون الفكرة بقيادة المهندس صبحي المنوفي وشاركه فيها شعبي وتنفيذي أشمون يتقدمهم مدير إدارة أشمون التعليمية وشرفاء كثيرون وتم تحديد الموعد والمكان وإعداد سريع في عجالة تمخض عن الحفل المهيب
الحاضرون وفقرات التكريم
إذدحم نادي أشمون بالحاضرون من أطفال ونساء وشباب وشيوخ أشمون يمثلون كل أطياف أشمون المدينة وقرى المركزفي سهرة جميلة
حيث اسقبل اللواء أبو المعاطي إستقبال شعبي جماهيري و طافت به الجماهير تحمله في موكب تقدمه الخيل والمزمار البلدي والهتاف واتجه الموكب لنادي أشمون حيث جهز المكان لإحتفال يليق بالرجل
وفي جو مفعم بالحب والبسمة والسعادة والوفاء والعرفان بالجميل افتتح الحفل بالقرآن الكريم وكلمة ترحيب من القلب من المهندس صبحي المنوفي ثم كلمة ترحيب من المهندس أحمد أبودان وقدم فريق من فتيات مدرسة أشمون الثانوية بنات فقرة رائعة مصحوبه بالألعاب الناريهوأدت إحدى الطالبات أنشودة كانت بمثابة قنبلة الحفل لجمال الصوت والكلمات حيث طلب الجمهور منها إعادة آداء الفقرة متفاعلا معها بالتصفيق وترديد ماتقول وتوالت الفقرات بالشعر والكلمات وقدم الفنان خليل أبوزيد فقرة على العود لفريد الأطرش تفاعل معها الجميع وتوالت الفقرات للفن الشعب الأشموني وقدمت الهدايا التذكرية وختمت الحفل بكلمة المكرم وصافحه الحاضرون وقبلوه وهم يبكون مع طلب بأن لايغيب عليهم مادام حيا ووعد بأن لاينسوه ولن ينسى التاريخ سمفونية أشمون أبوالمعاطي وليعتبر الآخرون فهذا الرجل ظاهرة فريدة تستحق الدراسة والإقتداء المحرر
تابع التغطية :عبدالعظيم المسلم أشمون في 30 أكتوبر2008م غرة جماد أول 1428هجرية
في إحتفال شعبي مهيب مثل لمسة وفاء خالية من النفاق كرم شعب أشمون اللواء أبو المعاطي الدكروري الرئيس الأسطوري لمركز ومدينة أشمون رقم 17والذي تولى رئاسة المدينة في الفترة من سبتمبر 2001 إلى نهاية عام 2005والذي حول أشمون أثنائها من أسوء مدينة لأجمل مدينة غير عاصمة محافظة ورقي بعدها لسكرتيرمساعد ثم لسكرتير عام محافظ المنوفية حتى بلوغه السن القانويةنوفمبر2008 واللواء أبو المعاطي من مواليد محافظة الدقلهية إلتحق بالقوات المسلحة وشارك في حرب أكتوبر وظل بالخدمة حتى حصل على رتبة لواء ثم انتقل لجهاد مدني آخر فاخترته القيادة السياسية ليكون رئيسا لمجلس مدينة أشمون وكان إختيار موفقا حيث وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ليدخل بأشمون التاريخ ويحفر لنفسه مكانا في عقل ووجدان كل أشموني وبعد مرور مايقرب من ثلاث سنوات تركت أشمون بدون رئيس مدينة يملاء فراغ تركه الدكروري الذي تغنى شعب أشمون باسمه ويترحموا على أيامه
فكرة التكريم
تبنى مجلس إدارة نادي أشمون الفكرة بقيادة المهندس صبحي المنوفي وشاركه فيها شعبي وتنفيذي أشمون يتقدمهم مدير إدارة أشمون التعليمية وشرفاء كثيرون وتم تحديد الموعد والمكان وإعداد سريع في عجالة تمخض عن الحفل المهيب
الحاضرون وفقرات التكريم
إذدحم نادي أشمون بالحاضرون من أطفال ونساء وشباب وشيوخ أشمون يمثلون كل أطياف أشمون المدينة وقرى المركزفي سهرة جميلة
حيث اسقبل اللواء أبو المعاطي إستقبال شعبي جماهيري و طافت به الجماهير تحمله في موكب تقدمه الخيل والمزمار البلدي والهتاف واتجه الموكب لنادي أشمون حيث جهز المكان لإحتفال يليق بالرجل
وفي جو مفعم بالحب والبسمة والسعادة والوفاء والعرفان بالجميل افتتح الحفل بالقرآن الكريم وكلمة ترحيب من القلب من المهندس صبحي المنوفي ثم كلمة ترحيب من المهندس أحمد أبودان وقدم فريق من فتيات مدرسة أشمون الثانوية بنات فقرة رائعة مصحوبه بالألعاب الناريهوأدت إحدى الطالبات أنشودة كانت بمثابة قنبلة الحفل لجمال الصوت والكلمات حيث طلب الجمهور منها إعادة آداء الفقرة متفاعلا معها بالتصفيق وترديد ماتقول وتوالت الفقرات بالشعر والكلمات وقدم الفنان خليل أبوزيد فقرة على العود لفريد الأطرش تفاعل معها الجميع وتوالت الفقرات للفن الشعب الأشموني وقدمت الهدايا التذكرية وختمت الحفل بكلمة المكرم وصافحه الحاضرون وقبلوه وهم يبكون مع طلب بأن لايغيب عليهم مادام حيا ووعد بأن لاينسوه ولن ينسى التاريخ سمفونية أشمون أبوالمعاطي وليعتبر الآخرون فهذا الرجل ظاهرة فريدة تستحق الدراسة والإقتداء المحرر
